جئت من شوقي أعاني في الهوى جور الزمان أرسل الأشعار لحناً صادقاً عذباً وحان فجأة من بعد عمري لن أرى أغلى مكان وانكوى مني فؤادي كاليتيم إذا يعاني ياربوعاً لن أراها
عشت يوماً في رباها كانت النفس تغني وترى فيها صباها ورياضاً كم رتعنا وانطلقنا في سماها سوف تبقى في خيالي كالجنان في بهاها إن رحلت الآن قلبي سوف أهديك وحبي ودموعي سوف تروي قصة الشوق بدربي وعلى الذكرى سأبقى أقسم الآن بربي
لست أنساك فحبي بين أضلاعي يلبي حبي ذاتي يا ربيع الأمنياتِ أنت لو تهت ملاذي عندما تقسوا حياتي أنت في القلب شراع كان لي طوق النجاة سيظل العشق فيك ولهي حتى المماتي آه من هم الفراق